عندما بدأت كتابة هذه التدوينة ظننتها ستكون تدوينة احتفالية، أعبر فيها عن سعادتي بوصولي للتدوينة رقم 100 في مدونتي الصغيرة، وأخبركم كم أحب التدوين وماذا يعني لي. لكنني في الحقيقة ما إن بدأت أستوعب الأمر حتى وجدت نفسي أنخرط في بكاء عميق، لم تكن تلك مجرد دموع فرح بإنجار بل شيئًا أعمق من ذلك بكثير، …
